????{{منخفض القطارة مشروع المستقبل}}
تم إحياء المشروع بعد 90 عاماً من الإهمال.
يحقق عدة مكاسب أهمها
توليد الكهرباء
وزيادة الاستثمار الصناعى
استصلاح عشرات آلاف الأفدنة
آبار البترول
#المياه_الجوفية
يهدف مشروع منخفض القطارة إلى توليد الكهرباء عن طريق شق مجرى يوصل مياه البحر الأبيض المتوسط، لتصب فى منطقة منخفض القطارة فى الصحراء الغربية المصرية الذى تم الدعوة له منذ 90 عاماً،
ولم يحصل على اهتمام بتنفيذه رغم أهميته إلى أن أصدر الرئيس السيسى قرارا بتفويض وزير الكهرباء الدكتور محمد شاكر بتشكيل هيئة لتنفيذه.
ظهرت أولى الدعوات للمشروع منذ 90 عاما.
*أول من فكر فيه كان البروفيسور هانز بنك أستاذ الجغرافيا فى جامعة برلين عام 1916.
*دعم هذه الفكرة البروفيسور جون بول وكيل الجمعية الملكية البريطانية الذى نشر دراسة عنه فى عام 1931.
*فى العام نفسه لم يتردد حسين سرى باشا وكيل وزارة الأشغال المصرية فى عرضه أمام المجمع العلمى المصرى.
يقع مقر المشروع بالقرب من مدينة العلمين عند مارينا، ويشمل شق مجرى مائى بطول 75 كيلومترا تندفع فيه مياه البحر المتوسط إلى المنخفض الهائل الذى يصل عمقه إلى 145 متراً تحت سطح البحر، لتكوين بحيرة صناعية تزيد مساحتها على 5 ملايين فدان.
#من_أهم_مكاسب_المشروع
توليد طاقة كهربائية نظيفة، تصل إلى 2500 كيلووات/ساعة، توفر 1500 مليون دولار على الخزانة المصرية سنويا وتزيد من فرص الاستثمار الصناعى فى المنطقة
كما يمكن زيادة كمية الكهرباء المتولدة عن طريق جعل القناة أكثر انحداراً للجنوب ولكن من شأن ذلك زيادة تكاليف المشروع.
كما يمكن استخدام المطر الناتج عن البخار فى زراعة آلاف الأفدنة فى الصحراء.
كما يمكن استخدام جزء من الكهرباء المتولدة فى سحب المياه من المنخفض، وتنقيتها مما يجعل مصر أكبر دولة فى العالم إنتاجاً للأملاح
يتيح استصلاح كمية أكبر من الأراضى كما يتيح تعويض نقص المياه العذبة ويجنب مصر المشاكل مع دول حوض النيل.
وتساهم البحيرة الصناعية فى إنتاج كميات هائلة من الملح والأسماك، كما يخفف إنشاء ميناء بحرى الضغط على ميناء الإسكندرية، كما تهدف الخطة لإنشاء مشروعات سياحية خصوصاً بالقرب من موقع السد الذى سيكون أكبر سد بنته اليد البشرية.
ومن فوائد المشروع تسكين ملايين المصريين القادمين من وادى النيل الضيق وخلق فرص عمل لهم، مع تقليل آثار الاحتباس الحرارى على مصر .
بينما تتلخص معوقات التنفيذ فى التكاليف الكبيرة لحفر مسار قناة المشروع والتى بلغت حوالى 14 مليار دولار فى آخر حسابات وزارة الكهرباء والطاقة
ذلك إضافة إلى وجود آبار بترول فى المنخفض وكذلك وجود امتيازات لشركات البحث عن البترول تنتهى عام 2029.
قد تم حل معظم هذه المشكلات..وأصبح المشروع تحت الإنشاء