تعتبر هيئة التكنولوجيا في سلاح البر الصهيوني من اهم الوحدات القتالية التي يعتمد عليها الجيش الصهيوني طيلة السنوات الماضية، حيث تعنى بالأبحاث والتطوير بشكل كبير، عبر إدارة مشاريع التطوير للوسائل القتالية والوسائل المساعدة بعمليات القتال وتطوير الوحدة القتالية، والأسلحة وصيانتها، وإعادة تأهيل وتحسين الوسائل القتالية التي توجد في ذراع البر في حالة الطوارئ وفي حالة الهدوء.
وتعد هذه الهيئة المسئولة عن تطوير الوسائل القتالية، وذلك لأنها تضع سياسة اقتناء الأسلحة، وتلبي الاحتياجات التقنية العملية للقوات البرية.
أهداف سلاح تكنولوجيا المعلومات:
أهداف مركزية:
دعم مباشر للأعمال التنفيذية للجيش.
دعم القوات من أجل جعلهم أكثر فاعلية وجودة.
خفض التكاليف، التنفيذ الجيد، توفير الوقت، جودة عالية بأقل التكاليف.
أهداف ثانوية:
المبادرة والإبداع في التطوير، ودعم نظرية القتال ودعم المقاتل.
استخدام الأسلوب الأحسن لوسائل التطوير، إدارة المشاريع، إدارة المشاريع الاقتصادية، الحصول على الأسلحة الحديثة واستيعابها، والوسائل المساعدة للمقاتل في القوات البرية من خلال دعم المعركة والقتال.
تحمل مسئولية الأبحاث المتعلقة، وتطوير وتجميع ومتابعة مراحل تطوير وتجريب الوسائل القتالية والوسائل المساعدة لعمليات القتال وتوفير الأرض والمناطق وفق توجيهات الأركان العامة.
تجميع وإدارة مراحل التطوير مراحل الانتاج، ومراحل التزود بها وكذلك إدارة عملية الاستيعاب والتدرب على الأجهزة والمعدات القتالية والإجراءات البروتوكولية التي ترافق ذلك.
الدعم الهندسي والصيانة على المستويات كافة، وبالتنسيق وحسب تعليمات ضباط ذراع البر الكبار.
تحديد المواصفات والمعايير الفنية والتقنية للوسائل القتالية، وكذلك اختبارها وتجريبها، وكذلك الوسائل المساعدة في عمليات القتال.
وضع الوسائل الفنية في حالة جاهزية دائمة من حيث التشغيل، إحداث تغيير، الاحتفاظ، أو التخلص من الوسائل القتالية، أو الوسائل المساعدة في القتال بعد تقديم لائحة توصيات إلى الضباط المعنيين في ذراع البر والتي تشمل.
الدبابات، والمدرعات (ناقلات جند)، المدفعية.
المركبات التكتيكية.
عتاد فني هندسي.
وسائل هجومية وجسور وغيرها.
وسائل الرصد والمراقبة “عتاد بصري ورؤية ليلية”.
تكنولوجيا الليزر.
أجهزة للدفاع على الحدود والمستوطنات.
أجهزة محاكاة.
أجهزة ملاحة.
أجهزة وأهداف للتدريب.