تنعىمؤسسة السلام لحقوق الإنسان المشهرة برقم ٦١٢٢
برئاسة الدكتورة هناء عبدالله ..صحفية بالأهرام بمزيد من الحزن والاسى الأقباط والشعب المصرى ومصر بالتحديد بما حدث من الانفجارات الإرهابية امس لكنيستى …مارى جرجس بطنطا والكتدرائية المرقسية بالإسكندرية وراح عدد كبير من الضحايا استشهدوا من أجل الصلاة وإصابة عدد آخر بين الحياة والموت
موضحا أنه حادث مأساوي بهدف اغتيال مصر بأكملها مسلم مسيحى وأسقاطها واسقاط الأمن والأمان بها واسقاط حكومتها بين جميع الدول ..وخاصة بعد زيارة الرئيس إلى أمريكا وقرب موعد زيارة بابا روما على نهاية الشهر الحالى
وأكدت دكتورة هناء عبدالله أن الحادث ليس الفريد من نوعه
بل هناك تكرار من نفس النمط على الكنائس ..ومنها
كنيسة القديسين
كنيسة امبابة
كنيسة الوراق
كنيسة شارع الوحدة
كنيسة الشرابية
كنيسة الشرقية
كنيسة العريش
كنيسة البطرسية
و امس كنيسة طنطا
والكتدرائية المرقسية بالإسكندرية
وغدا تكون كنيسة أخرى فى مكان آخر تتكاثر الضحايا وتتظافر الدماء على الارض ويكون صراخ وعويل فى كل مكان
وشددت دكتورة هناء عبدالله على ضرورى عمل مسح شامل لكل القرى والنجوع ومسح كل شبر فى الصحراء الشرقية والغربية ومعرفة جميع الأماكن الخاصة بالخلية الإرهابية العليا والقيادات النشطة التى تحدد وتعطى الأوامر لضرب وتفجير أى موكب خاص بمصر ويتم القبض عليهم و اعدامهم دون محاكمة تحت بند حالة الطوارئ
وايضا مد فترة الطوارئ إلى نهاية العام
وتكثيف الأمن على جميع الكنائس والمساجد
إصدار كرنيهات برقم سرى دون الشك فى التزوير له لكل أبناء كنيسة يلتزموا بها وعدم دخول الكنيسة بدونه ولى أحد لا يحمل الكرنيه يحرم من دخول الكنيسة
عمل كاميرات وأجهزة مراقبة خارج الكنيسة على بعد مسافة نصف كيلو عل الأقل
والله يحمى مصر من أى شر مكروه
برئاسة الدكتورة هناء عبدالله ..صحفية بالأهرام بمزيد من الحزن والاسى الأقباط والشعب المصرى ومصر بالتحديد بما حدث من الانفجارات الإرهابية امس لكنيستى …مارى جرجس بطنطا والكتدرائية المرقسية بالإسكندرية وراح عدد كبير من الضحايا استشهدوا من أجل الصلاة وإصابة عدد آخر بين الحياة والموت
موضحا أنه حادث مأساوي بهدف اغتيال مصر بأكملها مسلم مسيحى وأسقاطها واسقاط الأمن والأمان بها واسقاط حكومتها بين جميع الدول ..وخاصة بعد زيارة الرئيس إلى أمريكا وقرب موعد زيارة بابا روما على نهاية الشهر الحالى
وأكدت دكتورة هناء عبدالله أن الحادث ليس الفريد من نوعه
بل هناك تكرار من نفس النمط على الكنائس ..ومنها
كنيسة القديسين
كنيسة امبابة
كنيسة الوراق
كنيسة شارع الوحدة
كنيسة الشرابية
كنيسة الشرقية
كنيسة العريش
كنيسة البطرسية
و امس كنيسة طنطا
والكتدرائية المرقسية بالإسكندرية
وغدا تكون كنيسة أخرى فى مكان آخر تتكاثر الضحايا وتتظافر الدماء على الارض ويكون صراخ وعويل فى كل مكان
وشددت دكتورة هناء عبدالله على ضرورى عمل مسح شامل لكل القرى والنجوع ومسح كل شبر فى الصحراء الشرقية والغربية ومعرفة جميع الأماكن الخاصة بالخلية الإرهابية العليا والقيادات النشطة التى تحدد وتعطى الأوامر لضرب وتفجير أى موكب خاص بمصر ويتم القبض عليهم و اعدامهم دون محاكمة تحت بند حالة الطوارئ
وايضا مد فترة الطوارئ إلى نهاية العام
وتكثيف الأمن على جميع الكنائس والمساجد
إصدار كرنيهات برقم سرى دون الشك فى التزوير له لكل أبناء كنيسة يلتزموا بها وعدم دخول الكنيسة بدونه ولى أحد لا يحمل الكرنيه يحرم من دخول الكنيسة
عمل كاميرات وأجهزة مراقبة خارج الكنيسة على بعد مسافة نصف كيلو عل الأقل
والله يحمى مصر من أى شر مكروه