الإثنين , 25 نوفمبر 2024

*????الروشته النبويه لعلاج المعدة* *بقلم:✍️د ياسرجعفر*

من اعظم الروشتات وافضل وصفات دوائيه لعلاج المعدة والجهاز الهضمي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (
*ما ملأَ آدميٌّ وعاءً شرًّا مِن بطنٍ ، بحسبِ ابنِ آدمَ أُكُلاتٌ يُقمنَ صُلبَهُ ، فإن كانَ لا محالةَ فثُلثٌ لطعامِهِ وثُلثٌ لشرابِهِ وثُلثٌ لنفَسِهِ*) رواه الترمزي :: روشته شافيه كافيه وخلاصة الطب الوقائي ولا تستعمل رجيم ولا تخشي السمنه ولا يضيق نفسك ولا انتفاخات ولا قولون ولا مشاكل بالجهاز الهضمي ولا مشاكل جسديه ولا شكوي صحيه إذا نفذت هذه الروشته العالمية التي تحتاج الي مجلدات شرحأ وتفصيلا وتدرس في اعلي الجامعات العالمية لان الذي وصفها محمد بن عبد الله صل الله عليه وسلم طبيب القلوب ودوائها وعافيه الابدان وشفائها حينما يصف الرسول ماعليك الا التنفذ لانه ملقب بالصادق الامين !! مِن الوسائلِ الَّتي تَحفَظُ للإنسانِ صِحَّتَه ونشاطَه ألَّا يَبلُغَ في طَعامِه إلى الشِّبَعِ المفرِطِ؛ وذلك حتَّى لا يَضيقَ به التَّنفُّسُ، فيُؤثِّرُ سلبًا في باقي الأعضاءِ والجسدِ مادِّيًّا ومعنَويًّا بتَثاقُلِه عن الطَّاعاتِ، وفي هذا الحديثِ يقولُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: “ما مَلَأ آدَميٌّ وِعاءً شرًّا من بطنٍ”، أي: يُشبِّهُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم البطنَ بما تَحفَظُه مِن طعامٍ وشرابٍ، بمِثلِ الوِعاءِ الَّذي يُتَّخَذُ لحِفظِ الطَّعامِ والشَّرابِ، وأنَّ الإنسانَ يَحرِصُ على امتِلائِه كما يَحرِصُ على امتِلاءِ أوعِيَتِه وأوانيه، ووصَفَه صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم بالشَّرِّ؛ لأنَّه إذا ما امتلَأ أفْضَى إلى الفَسادِ في دِينِ المرءِ ودُنياه، ثمَّ يُرشِدُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم ويُبيِّنُ كيف للإنسانِ أنْ يَملَأَه، فيقولُ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم: “بِحَسْبِ ابنِ آدمَ أُكُلاتٌ”، وفي روايةٍ: “لُقَيماتٌ” جمْع لُقَيمةٍ، وهي تَصغيرُ لُقْمة، أي: يَكفيه الأخذُ والتَّناوُلُ مِن الطَّعامِ بقَدْرِ لُقَيماتٍ أو أُكيلاتٍ قَليلةٍ “يُقِمْنَ صُلبَه”، أي: ظَهْرَه، والمرادُ: أنَّه يتَزوَّدُ ويأكُلُ بقَدْرِ ما يتَقوَّى به، لا إلى أن يَشبَعَ، “فإنْ كان لا مَحالةَ”، أي: فإذا كان لا بُدَّ له أن يَستزيدَ مِن الطَّعامِ ويتَجاوَزَ فيه فوقَ هذا القَدْرِ، “فثُلثٌ لِطَعامِه وثلثٌ لشَرابِه وثلثٌ لنَفَسِه”، أي: يَجعَلُه ثلاثةَ أثلاثٍ، وخصَّ صلَّى اللهُ علَيه وسلَّم النَّفَسَ بالذِّكرِ؛ لأنَّ الرِّئةَ تَحتاجُ إلى مِساحةٍ للتَّنفُّسِ، وامتلاءُ البطنِ يُحجِّمُ أمرَها ويُقلِّلُ مِن أدائِها، وفي هذا صحَّةُ الإنسانِ وسَلامتُه مِن الآفاتِ، وهذا ليس فيه مَنْعٌ مِن الشِّبَعِ في بعضِ المرَّاتِ، ولكنَّه إرشادٌ للأفضلِ والأنفعِ للبدَنِ والقلبِ؛ فإنَّ البطنَ إذا امتلَأتْ مِن الطَّعامِ ضاقَت عن الشَّرابِ، فإذا ورَد عليها الشَّرابُ ضاقتْ عن النَّفَسِ وعرَض لها الكَرْبُ والتَّعبُ بحَمْلِه
*ماهي المضاعفات الصحية للبدانة أو زيادة الوزن؟*

*الشعور بالتعب والافتقار للطاقة.
*ضيق في التنفس.
*صعوبة النوم.
*آلام الظهر والمفاصل.
*السّكري النوع الثاني.
*ارتفاع مستويات *الكوليسترول أو الدهون الثلاثية.
*ارتفاع ضغط الدم.
*أمراض القلب والشرايين.
*النقرس.
*مرض الكلى المزمن.
*بعض المشاكل النفسية: *انخفاض تقدير الذات، ضعف الثقة بالنفس والعزلة وبالتالي قد تؤدي إلى الاكتئاب.
*السرطان: مثل سرطان *القولون والمستقيم والثدي وسرطان الرحم والبنكرياس والبروستاتا والمريء والكبد والكلى
أشار النبي صلى الله عليه وسلم في هذا الحديث إلى عِدة حقائق، فقد شبَّه النبي صلى الله عليه وسلم المعدة – (المشار إليها في الحديث بالبطن) – بالوعاء، وقسَّم النبي صلى الله عليه وسلم حَجم المعدة إلى ثلاثة أقسام، وأخبَر أن أكبر كميَّة من الطعام والشراب يُمكن أن يتناوَلَها المرءُ عند الحاجة المُلحَّة، هو مقدار ما يَملأ ثُلُثي حجم المعدة، وأخبَر صلى الله عليه وسلم أن ترْك ثُلث حجم المعدة خاليًا من الطعام والشراب، ضروري لنَفَس الإنسان، وقد أثبت العلم الحديث هذه الحقائق وأيَّدها.
أضرار الأكل حتى التخمة: على المدى القصير
إليك قائمة بأبرزها:
( *توسع المعدة* )
عند تناول الكثير من الطعام خلال فترة قصيرة، قد تبدأ المعدة بالاتساع في محاولة منها لاستيعاب كميات الطعام المتزايدة الداخلة إليها، وهذا التوسع قد يجعلها تكبر لتصل لحجم أكبر من حجمها الطبيعي، مما قد يؤدي لما يأتي: *فرض ضغط متزايد على أعضاء الجسم الداخلية المجاورة للمعدة.
*اضطرابات هضمية مزعجة، على رأسها أمور مثل: آلام البطن، وعسر الهضم، والغثيان.
( *الحموضة*) وحرقة الفؤاد
قد يحفز الأكل حتى التخمة المعدة لتقوم بإفراز كميات أكبر من المعتاد من الأحماض الهاضمة، وهذه الأحماض قد لا تبقى في المعدة، بل قد تخرج منها صعودًا إلى المريء مسببة حرقة الفؤاد.
نفخة البطن والغازات
من أضرار الأكل حتى التخمة أنه قد يحفز الإصابة بنفخة البطن والغازات، وهو أمر قد يكون مثيرًا للإزعاج والإحراج. تزداد فرص الإصابة بالنفخة بعد الأكل حتى التخمة في الحالات الآتية تحديدًا:
تناول أطعمة مثيرة للنفخة، مثل: الأطعمة الدهنية، والمأكولات الحارة، والمشروبات الغازية، والبقوليات.
مضغ وتناول الطعام بسرعة. ومشاكل عديده اخري يسببها امتلاء المعدة بالطعام

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *