السبت , 23 نوفمبر 2024

كلما أوقدوا ناراً للخراب يخمدها الله بعقلية هذا الرجل الذي يتتبع خطاهم أولاً بأول

” كلما أوقدوا ناراً للخراب يخمدها الله بعقلية هذا الرجل الذي يتتبع خطاهم أولاً بأول ..
???? زيارة سيلفاكير مارديت رئيس دولة جنوب السودان إلى القاهرة اليوم ومقابلته للرئيس السيسي بقصرالإتحادية وأهم ماجاء في كلمة سيلفاكير جملة مفيدة جدا ( حيث قال لقد وعدنا الرئيس السيسي بتلبية كل مايلزم لدولتنا “أمني، عسكري،” صحي،ثقافي،جامعي، معلوماتي ، وتبادل المجرمين)
↩يعني اللي حصل دا في الوقت دا بالذات لماذا؟
???? لو رجعنا لخمس أيام حدث في السودان وظهور مايسمى “بقوى التغيير” المدعومة من الخارج بمحاولة زعزعة أمن واستقرار السودان بمحاولة الوقيعة بين المجلس العسكري السيادي(بقيادة البرهان) والمجلس الانتقالي المدني ( بقيادة حمدوك) ومطالبتهم بتسليم الحكم الانتقالي للمدني وإبعاد الجيش عن المشهد السياسي مع العلم أن الحكم سيتم تسليمه بعد 40 يوم فقط .ولكنهم أصروا على التسليم وصار هرج ومرج ومظاهرات فوضوية ومحاولات وقيعة ومطالبات بالتدخلات الخارجية وهو مادعى الفريق اول البرهان ان يخرج عن صمته ويطالب الشعب بعدم الانجرار خلف مايثار ولايسمحوا لأي أحد باختراقهم وأن المجلس العسكري لايمكن ان يستمر في السلطة بعد التاريخ المحدد.”كانت مصر ومازالت تتابع كل مايجري من خلف الكواليس ومايحاك للسودان لصالح اثيوبيا بالتحديد وكلنا عارفين مين وراء الكلام دا كله ؟ ومن بينهم بؤرةخليجية لن تتوب أبداً .
????المهم عشان مصر تأمن سلامةالسودان من الأطراف كان لزاما ان تستدعى ج السودان للأهمية لحثهم على كل مايدور وهو لم ينقطع ابداً وبناءاً عليه سأختصر في جملة حتى لاتثار مابين الافكار ويتم استخدامها وينشروها الافاضل ونفضح نفسنا بنفسنا لو عايزين تعرفوا النقاط المهمة “إرجعوا لكلام سيلفاكير الذي ذكرته في بدايةالمنشور .وايضا مايخص اثيوبيا ونقل سيلفاكير لنا بأنه تحدث مع غبي أحمق في موضوع السد ولكن غبي أحمق نفض دماغه ولن يشارك بوفد من عنده بالمفاوضات حول السد مع مصر والسودان وتحجج بالمشاكل الداخلية
ولهذا جاءت الأرضية الأمنيةوالعسكرية والمعلوماتية يعني المخابراتية <في جنوب السودان>عشان نمسك العصاية من البؤرتين القويتين لمصر الاولى بقاعدة مروي السودانية والثانية ب…..؟في جوبا بجنوب السودان ؛ وماتقلقوا فلدينا قيادة رؤسها شغالة بعيون الصقور ومخالب النسور التي لاترحم ؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *